قام الممثل السوري دريد لحام بتصحيح تاريخ ميلاده المذكور والمتعارف عليه في المواقع الإلكترونية، حيث أشار إلى أنه ليس من مواليد الـ9 من شهر شباط/فبراير، بل من مواليد شهر كانون الثاني/يناير.
وأكد أنه لا يخشى التقدم بالسن أو الموت لأن ذلك هو المسار الطبيعي للحياة، ولكنه يتمنى أن يترك أثراً طيباً يذكره به الناس بعد موته، قائلاً “أتمنى أن أرحل لا أن أغيب”.
كما قال إنه لا يمانع فكرة مسلسل يروي قصة حياته، ورشح ابنه الأكبر ثائر لتجسيد مسيرة حياته، وتمنى أن يحمل العمل إسم “المنتمي”.