أصدرت قمة الرياض العالميّة للصّحة الرقميّة، مجموعةً من التوصيات لتمكين أنظمة الرعاية الصّحيّة حول العالم من مواجهة الأوبئة.
وجاء في إعلان الرياض الصّادر عن القمة تلك التوصيات:
1ـ تمكين المنظمات الصحيّة ومؤسّسات الرعاية من خلال تزويدهم بالتقنيات الضروريّة، وتبادل المعلومات في مجالات الصّحة التطبيقيّة.
2ـ اعتماد بروتوكولات قائمة على البيانات ومستندة على الأدلة وذلك لإجراء عمليّات تواصل فعّالة ورسائل موحّدة من أجل بناء ثقة المواطنين.
3ـ العمل مع الجهات المعنيّة الدوليّة للتصدّي لنشر المعلومات الخاطئة والمضلّلة عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام.
4ـ إنشاء مجموعة بيانات معياريّة على المستوى الدوليّ لتقارير بيانات الصّحة العامة، بالإضافة إلى إنشاء هيكل لحوكمة البيانات معدّ خصيصاً للأمراض المعديّة.
5ـ ضمان وضوح أولويات المجتمع الدوليّ فيما يتعلّق بالبيانات والصّحة الرقميّة، وبشكلٍ خاص من ناحية التطوّر الرقميّ والبُنى الأساسيّة.
6ـ تنمية القدرات المهنيّة للعاملين في مجالات الصّحة والرعاية، وتزويدهم بالمعرفة والمهارات والتدريبات اللازمة في مجال البيانات والتقنيات الرقميّة الضروريّة لمواجهة الأوبئة الصحيّة الراهنة والمستقبليّة.
7ـ ضمان أن تضمّ أنظمة المراقبة مزايا استجابة فعّالة للصّحة العامة، وتأخذ المبادئ الأخلاقيّة واحترام الخصوصيّة بعين الاعتبار.
8ـ إنشاء أدوات رقميّة شخصيّة وخدمات لدعم البرامج الصحيّة الشاملة على المستوى الدولي (الوقاية من الأمراض، والفحص، والإدارة، والتطعيم).
9ـ الحفاظ على أنظمة مراقبة البيانات ومواصلة تمويلها ودعم الأنشطة الابتكاريّة لتطويرها بصفتها جزءاً محوريّاً من النظام الصحيّ العالميّ المترابط وذلك لتعزيز جاهزيّة المجتمع الدوليّ وسرعة استجابته إلى الحدّ الأمثل.