وصف رئيس نادي المخاطر الكبرى، البروفيسور عبد الكريم شلغوم، النشاط الزلزالي الذي يحدث بالجزائر من حين لآخر بالعادي من الناحية العلمية والتقنية.
وأشار أن هذا لا يعني عدم وجود خطر يهدد حياة وممتلكات المواطنين، وعليه يجب اليقظة والحذر.
وقال شلغوم، “الموقع الجغرافي للجزائر المطل على البحر الأبيض المتوسط “يجعلها عرضة للزلازل ومخاطر أخرى كالفيضانات والحرائق، وهذا ما يتطلب من السلطات العمومية بالشروع في دراسة تقنية دقيقة لتحديد الأسباب واستخلاص الحلول بشكل استعجالي لحماية الأرواح والممتلكات”.