انضمت شركة أبل الأميركية، والمتخصصة ببيع الهواتف والحواسيب المحمولة وبرمجياتها، لقائمة المهتمين، بشراء مانشستر يونايتد، بعد رغبة عائلة جليزر المالكة للنادي، في بيعه..
وجاء إعلان العائلة الأمريكية عن رغبتها في بيع مانشستر يونايتد، بعد ساعات قليلة من إعلان الشياطين الحمر فسخ تعاقده بالتراضي مع كريستيانو رونالدو، إثر المقابلة الصحفية للأخير والتي انتقد خلالها العائلة المالكة للنادي، حيث وصفهم بأنهم يهتمون بالجوانب المالية والإقتصادية على حساب الجوانب الرياضية.
ووفقاً لما ذكره تقرير بريطاني، اليوم الخميس، فإن الرئيس التنفيذي بشركة (أبل) تيم كوك، يتطلع لمحادثات مع المسؤولين عن الإشراف على عملية البيع، حيث أعرب مدراء الشركة عن اهتمامهم بإجراء مناقشات حول صفقة لتولي القيادة في مانشستر يونايتد.
وأضاف التقرير، أن الشركة مهتمة بتقديم عرض قد تصل قيمته إلى 5.8 مليار جنيه إسترليني لشراء النادي الإنكليزي.
ويعتبر أغنى رجل في بريطانيا، السير جيم راتكليف، مهتماً هو الآخر بشراء مانشستر يونايتد، بينما يعتقد أن أسطورة النادي ديفيد بيكهام منفتح على المحادثات حول تشكيل مجموعة استثمارية لامتلاك النادي.