أكّد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحه، أن الدعم الذي تحظى به قطاعات التقنية والابتكار، أسهم في ريادة المملكة لتكون المركز الإقليمي للتقنية والابتكار في المنطقة، حيث ارتفعت استثمارات رأس المال الجريء في العام الماضي بنسبة 270%.
وقال السواحه خلال مشاركته اليوم، في اجتماع وزراء الاقتصاد الرقمي لمجموعة العشرين بإندونيسيا: “إن المملكة اتخذت خطوات جريئة ووثابة لدعم اقتصاديات المستقبل والابتكار، وذلك بإعلان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الأولويات الوطنية، والتي تتمثل في: صحة الإنسان، واستدامة البيئة والاحتياجات الأساسية، والريادة في الطاقة والصناعة، واقتصاديات المُستقبل”.
وأضاف، أن رؤية المملكة 2030 حرصت على دعم المرأة كونها أحد العناصر المهمة لبناء الوطن، لافتاً إلى أن المملكة قفزت في ملف تمكين المرأة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من 7% في عام 2017، إلى أكثر من 30% في عام 2022م.