يقال أن بوابة الأسد تفتح كل عام بين حوالي 26 يوليو ، لتنشيط كمية هائلة من طاقة النجوم.. تصل إلى ذروتها في 8 أغسطس (8/8) وتدوم حتى حوالي 12 أغسطس.. ومن خلال هذا الوقت تم ملاحظة بشكل فلكي ارتفاع وشروق الشعرى اليمانية سيريوس (يكون مرئي) فوق الأفق الشرقي قبل شروق الشمس (تشرق قبل الشمس مباشرة).. سيريوس هو نجم الأساطير المعروف بإضفاء الثروة والشرف والتفاني والعاطفة والموهبة الإبداعية القوية.. في مصر القديمة ، ارتبط صعود نجم سيريوس ارتباط مباشر بارتفاع منسوب نهر النيل ، مما يغذي الأرض والمحاصيل ، ويحافظ على الحياة. بوابة الأسد اعتبرت بوابة للصعود المتسارع والتحولات الرئيسية على جميع المستويات.. أنت دائماً تصنع واقعك ، ولكن عندما تكون البوابة مفتوحة ، يتحرك كل شيء بشكل أسرع وبطاقة كثيفه ..خلاصة القول هي أن استخدام البوابة سيضاعف جهودك وسيبقيها مشتعلة حتى تؤتي ثمارها الكاملة..
ماذا عن التاريخ إنفينيتي : 8 : الرقم 8 كرمز :
تعمل بوابة الأسد بأقصى طاقتها في اليوم الثامن من الشهر الثامن ، لتفعيل الطاقة النشطة 8/8 حسب علم الأعداد 8 يجسد التوازن في جميع المجالات وعبرها.. 8 يجلب التحولات والتغييرات التي تحقق الانسجام والمواءمة.. عندما تكون تحت تأثير الرقم 8 فإن الاستعداد للتخلي عن الأشياء التي تفسد التوازن هو مفتاح النجاح والسلام.. الأفكار بعيدة المدى ، والإنجاز ، والأمن المالي ، والقيادة ، والتنظيم ، والطموح كلها تعبيرات عن الاهتزاز رقم 8.. و رمز اللانهاية هو 8 ، يمثل قوة لا حدود لها وخلود لانهائي.. هو رمز يتدفق إلى الأبد بلا نهاية.. يشمل الدخول والخروج والدورات المستمرة داخل الدورات.. 8 يحمل نفس شكل بنية الحمض النووي لدينا ويخزن الرموز التي يمكننا الوصول إليها ، خاصة في أوقات مثل فتح بوابة الأسد.. و سميت كذلك لأن الفترة هي وقت برج الأسد ضمن الشهر الذي تكون فيه الشمس في برج الأسد .. الأسد هو طفل الشمس هو التعبير الفردي عن النور الإلهي.. يحكم الأسد القلب ويمتلئ بالفخر والشعور بالهدف والكرم والشغف الدائم لخلق الحياة والتعبير عنها بجميع أشكالها.. قيل ((إن الدخول عبر بوابة الأسد هو أن تستيقظ على الألوهية التي بداخلك)) الأسد هو برج ناري يحكم القلب ، ويعلمنا أن نقود من القلب ، ونحفز من القلب ، ونعيش من القلب. كوكبه الحاكم هو الشمس ، مركز نظامنا الشمسي..يعتبر كل من الأسد والشمس نموذجين أصليين للأهمية الذاتية والتركيز على الذات ..تحافظ الشمس على الحياة كما نعرفها.. النور الذي يقوم بأمانة كل صباح ويمثل مركز الروح في كل واحد منا.. *قوة الضفيرة الشمسية الخارقة :
ترتبط الشمس والأسد بشكل طبيعي بمركز الطاقة الذي يقع على ارتفاع حوالي ثلاث بوصات فوق السرة وهو مقر قوتك الشخصية.. يُعد افتتاح بوابة الأسد دعوة لقبول قوتك الخاصة وتضخيمها واستخدامها بطرق دائمة التوسع.. تظهر شاكرا الضفيرة الشمسية المتوازنة على أنها ثقة بالنفس .تحكّم صحي في النفس ، وقوة إرادة.. ترتبط ارتباط مباشر بالازدهار ..و إذا كنت تعاني من مشاكل مالية يمكنك استخدام بوابة الطاقة هذه لتوجيه تيار أفكارك في اتجاه الوفرة والاستفادة من تواتر وتدفق الأموال والموارد..اتصل بالمنظومة عبر الأكواد المبرمجه خاصّة كود كريست..
يعني بشكل أوضح هي بوابة كونية تفتح كل عام وتصل إلى ذروتها في اليوم الثامن من الشهر الثامن..
*لمحة تاريخية ((مقتبسة)) :
تعود أصول بوابة الأسود او المحاذاة الكونية إلى مصر القديمة وقد تم الاحتفال بها باعتبارها فترة الوفرة ، والفيضان اللانهائي من الإبداع والوصول إلى قوتنا العظمى كبشر..كان هذا هو الوقت من العام الذي امتلأ فيه النيل بالمياه ، مما وفر الغذاء للأرض وبالتالي غذاء الناس الذين سكنوا أرض كيميت القديمة ؟ من الناحية الفلكية ، تتميز هذه البوابة بمحاذاة الأرض ونجم سيريوس.. عندما يرتفع النجم العظيم في السماء قبل طلوع الشمس ويقال أنه يتماشى حزام الجبار مباشرة مع الهرم الأكبر بالجيزة ويصبح سيريوس أقرب إلى الأرض.. هذا النجم له أهمية في الثقافات الأفريقية الأصلية حول العالم.. خاصة يقال إن هذا النظام النجمي هو الموطن الأصلي لقبيلة دوجون التي تعيش حالياً في مالي. يقولون إن أسلافهم ينحدرون من نوع من نظام نجمي سيريوس.. يقال إن شعب الدوجون قد هاجروا من مصر وحتى يومنا هذا يشاركون العديد من الروابط مع مصر القديمة..
*تسمى هذه البوابة بوابة الأسود ، أو بوابة الأسد لأنها تظهر في فترة موسم برج الأسد ويرتبط برج الأسد بمركز القلب ويمثل التعبير الفردي عن الإلهي.. بوابة الليونز او الاسود يقال عنها : هي وقت تتدفق فيه الطاقة الكونية المتزايدة بين العوالم المادية والروحية.. في علم الأعداد ، اليوم الثامن من الشهر الثامن هو وقت روحاني ومشحون .. 8 هو الرقم المرتبط بتنشيط الحمض النووي ، والوفرة ، والقوة ، وعوالم الوعي الأعلى ، مما يجعل 8/8 وقت أمثل لشحن وتصفية طاقتنا للاستقبال.. الرقم 8 يمثل اللانهاية – الروح اللانهائية التي نحن عليها والرحلة اللانهائية التي نقوم بها.. إنه يمثل الجزء “الواعي إلى الأبد” من روحنا ؛ الروح التي عاشت وستستمر في العيش لفترة طويلة بعد هذا التجسد.. طاقة الأسد هي المرحلة المثالية لترسيخ رموز الصعود وطاقات الوعي الأعلى التي يتم بثها من خلال النجم سيريوس وعبر الشمس العظمى.. عندما تحدث هذه المحاذاة ، هناك اندفاع مكثف للضوء الذي يوقظ الحمض النووي ، وينشط مجال الطاقة البشرية ، وينقل ترددات اهتزازية عالية ورموز اليقظة..