طالب اليوم الثلاثاء ملتقى الجالية الفلسطينية في الدنمارك، الحكومة الدنماركية بالعمل على اتخاذ موقف حازم من مخططات الاحتلال الإسرائيلي ضم أراضٍ من الضفة الغربية.
إلى جانب ذلك طالب الملتقى أيضاً بالاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.
حيث عبّر في رسالة إلى كل من رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن ووزير الخارجية جيبي كوفود اليوم عن تقديره لموقف الدنمارك بشأن فلسطين والتزام الحكومة بالعمل من أجل الاستقرار في الشرق الأوسط.