قالت المتحدّثة باسم الخارجيّة الروسيّة ماريا زاخاروفا إنّ روسيا تعاونت بنجاح مع جورجيا وأوكرانيا، خلال إجلاء المواطنين الروس العالقين في هاتين الدولتين بسبب وباء فيروس كورونا المستجد.
وأضافت زاخاروفا، في مؤتمر صحفي حول برنامج الإجلاء اليوم: “هذا البرنامج، ليس فقط قام بتوحيدنا جميعاً، بل وحدنا أيضاً مع دبلوماسيّين ومسؤولين وناشطين، من البلدان التي نواجه معها بشكل عام مشاكل سياسيّة، وتوجد لدينا معها خلافات كبيرة”.
وأشارت، إلى أنّ كل هذه الاختلافات تختفي عندما يتعلق الأمر بمساعدة المواطنين.
ونوّهت زاخاروفا بأنّه، خلال إجلاء الروس، جاءت المساعدة من بيلاروس والعديد من بلدان رابطة الدول المستقلة الأخرى.
واختتمت الدبلوماسية حديثها بالقول: “بالمناسبة، المساعدة لم تكن فقط من بلدان رابطة الدول المستقلّة، كانت هناك أوقات كنّا نحتاج فيها إلى إعداد وثائق المرور العابر ووثائق الرحلة، ولم نكن لنتمكّن من ذلك، دون مساعدة عدد كبير من الدبلوماسيّين والمسؤولين من دول أخرى”.
قالت المتحدّثة باسم الخارجيّة الروسيّة ماريا زاخاروفا إنّ روسيا تعاونت بنجاح مع جورجيا وأوكرانيا، خلال إجلاء المواطنين الروس العالقين في هاتين الدولتين بسبب وباء فيروس كورونا المستجد.
وأضافت زاخاروفا، في مؤتمر صحفي حول برنامج الإجلاء اليوم: “هذا البرنامج، ليس فقط قام بتوحيدنا جميعا، بل وحّدنا أيضاً مع دبلوماسيّين ومسؤولين وناشطين، من البلدان التي نواجه معها بشكل عام مشاكل سياسيّة، وتوجد لدينا معها خلافات كبيرة”.
وأشارت، إلى أنّ كل هذه الاختلافات تختفي عندما يتعلّق الأمر بمساعدة المواطنين.
ونوّهت زاخاروفا بأنّه، خلال إجلاء الروس، جاءت المساعدة من بيلّاروس والعديد من بلدان رابطة الدول المستقلّة الأخرى.
واختتمت الدبلوماسيّة حديثها بالقول: “بالمناسبة، المساعدة لم تكن فقط من بلدان رابطة الدول المستقلّة، كانت هناك أوقات كنّا نحتاج فيها إلى إعداد وثائق المرور العابر ووثائق الرحلة، ولم نكن لنتمكّن من ذلك دون مساعدة عدد كبير من الدبلوماسيّين والمسؤولين من دول أخرى”.