• للتواصل والإعلان
  • فريق العمل
الأحد, 28 ديسمبر, 2025
السعودية اليوم
  • الرئيسية
  • السعودية اليوم
  • اخبار عالمية
  • حواء
  • رياضة
  • مشاهير
  • الأبراج والفلك
  • الرئيسية
  • السعودية اليوم
  • اخبار عالمية
  • حواء
  • رياضة
  • مشاهير
  • الأبراج والفلك
السعودية اليوم

علماء يكتشفون أكبر هيكل في الكون

14 يوليو، 2020

كشفت الخرائط الثلاثية الأبعاد الجديدة للكون عن واحد من أكبر الهياكل الكونية التي تم العثور عليها على الإطلاق، والذي يمتد على مسافة 1.4 مليار سنة ضوئية حاملاً بداخله مئات الآلاف من المجرات.

وأطلق العلماء على الهيكل العظيم الذي كان “متخفياً على مرأى من الجميع”، على حد وصفهم، اسم “جدار القطب الجنوبي”، حيث بقي متخفياً طوال هذه المدة بسبب انتشار وتوسع أجزائه على مسافة كبيرة جداً في الكون، غير مكتشف، يقع على بعد نصف مليار سنة ضوئية خلف مجرة درب التبانة.

اخبار قد تهمك

آيـة تضيء سـماء المستقبل في أول حفل لتوزيع جوائز الذكاء الاصطناعي

من وهج دبي إلى بريق أبوظبي… مجوهرات تروي قصص الإبداع والهوية

معرض الصناعات والاستثمارات السعودية – العُمانية (SINP Expo) يجمع نخبة الصناعات الخليجية تحت سقف واحد

وينافس “جدار القطب الجنوبي” بحجمه الهائل “سور سلون العظيم”، وهو سادس أكبر هيكل كوني تم اكتشافه سابقاً، حيث يمتد الجدار الجديد على مسافة تقدر بحوالي 1.4 مليار سنة ضوئية (يبلغ طول السنة الضوئية 6 تريليون ميل تقريباً، أو 9 تريليون كيلومتر).

ولاحظ علماء الفلك منذ فترة طويلة أن المجرات لا تتناثر بشكل عشوائي في جميع أنحاء الكون، بل تتجمع معاً في ما يعرف بـ “الشبكة الكونية”، وهي عبارة عن خيوط هائلة من غاز الهيدروجين، حيث تتدلى عبرها المجرات مثل “اللآلئ على عقد يفصل بينها فراغات عملاقة وفارغة إلى حد كبير” بحسب مجلة “livescience” العلمية.

ونوه الباحث وعالم الكونيات في جامعة “باريس ساكلاي” الفرنسية دانييل بوماريد، إلى أن هذا الاكتشاف يعطي فرصة لرسم وفهم خرائط هذه الخيوط التي تمتد بين المجرات والتي تنتمي إلى مجال علم الكونيات.

واستخدم الفريق مسوحات السماء التي تم إنشاؤها حديثاً للنظر في منطقة تسمى “منطقة حجب المجرة”. وهي منطقة تقع في الجزء الجنوبي من الكون عند النظر من السماء، حيث يحجب الضوء الساطع لدرب التبانة الكثير من المجرات التي تقع خلفها.

وبيّن العالم بوماريد أن علماء الكون عادة ما يحددون المسافة بين الأشياء الكونية باستخدام “الانزياح الأحمر”، وهي عبارة عن قياس السرعة التي يتراجع بها الجسم عن كوكب الأرض، كلما بدا أسرع في التراجع عن الأرض، وهي ملاحظة قام بها الفلكي إدوين هابل لأول مرة في عام 1929، وبقيت معتمدة منذ ذلك الحين.

وأخذ العلماء في اعتبارهم بالإضافة إلى ميزة “الانزياح الأحمر”، حركة المجرات حول بعضها بعضاً، حيث أنها تجذب بعضها بعضا بشكل جاذبي، ما يشكل سلسة تشبه العقد.

وتتمثل ميزة هذه الطريقة في أنها تستطيع اكتشاف الكتلة الخفية التي تؤثر بشكل جاذبي على كيفية تحرك المجرات وبالتالي تكشف عن المادة المظلمة وما بداخلها من طاقة غير مرئية والتي لا ينبعث منها أي ضوء ولكنها تمارس شد الجاذبية على أي شيء. ومن خلال تشغيل الخوارزميات التي تبحث في الحركة الغريبة للمجرات، تمكن الفريق من رسم توزيع ثلاثي الأبعاد للمادة داخل وحول منطقة حجب المجرة، بحسب البحث المنشور في مجلة “Astrophysical” العلمية.

وتظهر الخريطة الناتجة “فقاعة محيرة للعقل” من المواد تتركز إلى حد ما في أقصى نقطة في أقصى الجنوب من السماء، مع وجود جناح كاسح كبير يمتد شمالاً على جانب واحد في اتجاه كويكبات “سيتوس” وذراع أكثر طولاً مقابل كوكبات “أبوس”.

تابعنا

      

شاركغردارسل

© 2020 جميع الحقوق محفوظة - السعودية اليوم.
سياسة الخصوصية
تطوير فوكس تكنولوجى

  • الرئيسية
  • السعودية اليوم
  • اخبار عالمية
  • حواء
  • رياضة
  • مشاهير
  • الأبراج والفلك

© 2020 جميع الحقوق محفوظة - السعودية اليوم.
سياسة الخصوصية
تطوير فوكس تكنولوجى