في ظل ارتفاع وتيرة الأعمال الإرهابية في أوربا مؤخراً، أصيب عدة أشخاص في حادث طعن ببلدة أوبرهاوزن الألمانية.
والأسبوع الماضي، وجه الادعاء الألماني، اتهامات إلى 12 شخصا بالتخطيط لهجمات مسلحة جيدة التمويل لقتل وإصابة أكبر عدد ممكن من المسلمين.
وذكر ممثلو الادعاء في مدينة شتوتجارت جنوبي البلاد، في بيان، أن “هدفهم كان شن هجمات على مساجد وقتل وإصابة أكبر عدد ممكن من المسلمين لإيجاد أجواء مماثلة للحرب الأهلية”.
وحول ذلك، شدد وزير داخلية ألمانيا هورست زيهوفر على أن الإسلام ليس مقصودًا في حرب بلاده ضد الإرهاب وإنما المقصود هم المتطرفون.