“المستكة” عبارة مشتقة من الكلمة اليونانية، Mastichon أي التي “تمضغ بالأسنان”، وتستخرج من جذع الشجر وهي عبارة عن مادة صمغية تنتج من “القطرات” المتساقطة من لحاء الشجرة.
ولا يقتصر الأمر على نكهتها المميزة التي تضفي طعم مذهل لبعض المواد “كاللبان” بل لها العديد من الفوائد العلاجية والطبية والصناعية أيضاً مثل صناعة العطور والبخور.
• مفيدة للجهاز الهضمي:
– تستخدم في علاج اضطرابات الهضم، فهي تخفف من عسر الهضم والتهابات الجهاز الهضمي.
– تساعد أيضاً على علاج الحموضة، وعلى التخلص من الغازات والانتفاخات وبالتالي علاج القولون والتخلص من آلامه المزعجة.
– تعمل على علاج قرحة المعدة الناتجة عن البكتيريا، حيث أنها تعمل كمضاد للبكتيريا.
• صحة القلب:
– لها دور في تقليل نسبة الكوليسترول الضار فى الدم على المدى الطويل، وبالتالى زيادة نسبة الكوليسترول النافع للجسم، وبدوره يحمي من أمراض القلب وتصلب الشرايين.
• صحة الأسنان:
تستخدم المستكة للتغلب على رائحة الفم الكريهة والحصول على نَفس مُنعش، وتعمل على مكافحة تسوس الأسنان، لأنها تقضى على البكتيريا المسببة لهذه المشاكل.
• تساعد في التخلص من العرق:
حيث تحتوي على مواد مضادة للبكتيريا والفطريات لذلك فهي تستخدم للتخلص من رائحة العرق الكريهة وتستخدم كبديل طبيعي لمزيلات العرق.
• إنقاص الوزن:
تساعد المستكة على التقليل من نسبة الدهون المتراكمة في الجسم وبالتالي إنقاص الوزن.
• للبشرة والجروح:
تساعد المستكة على ترطيب البشرة والحصول على بشرة مليئة بالنضارة والحيوية، وتستخدم في علاج الجروح للمساعدة في التئامها.