بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية والارتفاع المستمر لسعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، عمد أصحاب بعض الشركات والمحال التجارية والملاحم، في قرى وبلدات قضاء مرجعيون إلى الإقفال التام أو الموقّت أو حتى إشعار آخر.
كما لوّح عدد من المدارس الخاصة في المنطقة بالإغلاق، بسبب تعثر أكثرية الأهالي عن دفع المستحقات المتراكمة عليهم منذ العام الفائت والأعوام التي سبقتها.
إضافة إلى أن بعض إدارات المدارس في صدد الاستغناء عن خدمات عدد من الأساتذة والموظفين الإداريين، لتخفيف النفقات.