قرر عدد كبير من التجار في سوق صيدا التجاري فتح محالهم واستئناف العمل بالرغم من قرار التعبئة القاضي بإقفال قطاعات لمواجهة تفشي فيروس كورونا.
وبدأت معظم المحلات داخل السوق ومنذ الصباح بفتح أبوابها تدريجياً مطالبين بعدم شمولهم بقرار الإقفال نظراً أن التجار لديهم التزامات مالية من دفع إيجارات ومعاشات موظفين، ومن الصعب عليهم الصمود لمدة أسبوعين.
هذا وشهدت الطرقات المؤدية إلى السوق حركة سير طبيعية.