أعلنت كيليان كونواي، كبيرة مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنّها ستغادر منصبها نهاية الشهر الجاري.
وأوضحت كونواي في بيانِ بالخصوص أنّ رحيلها جاء بسبب ظروف عائليّة، تتمثّل في الحاجة إلى تخصيص المزيد من الوقت للأطفال.
وقالت مستشارة ترامب، التي كانت تعد من مناصريه المقرّبين: “هذا قراري بالكامل، وأنا أعبّر عن رأيي، بمرور الوقت سأعلن عن خططي المستقبليّة”.
وكانت كونواي قد تولّت منصبها في البيت الأبيض منذ بداية ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى، وهي أحد مستشاريه الذين بقوا معه أطول فترة، وتوصف بأنّها أحد أكثر مؤيّدي ترامب حماسة.