احتج اليوم الأحد سكان ولاية الوادي الجزائرية على الحدود التونسية في الشارع على تفشي عدد من الآفات الاجتماعية لا سيما ترويج الخمور والمهلوسات وانتشار أوكار الدعارة والتي تشرف عليها بصورة علنية عصابات منحرفة.
وجاء تحرك السكان بعد جريمة قتل وقعت في أحد البساتين في الولاية نهاية الأسبوع، خلال جلسة خمرية تورط فيها 3 أشخاص بينهم فتاة، تم توقيفهم وايداعهم السجن.