حدثت وزارة العمل قائمتها للقطاعات والأنشطة الاقتصادية التي ما زالت “الأكثر تضرراً” من آثار جائحة فيروس كورونا المستجد خلال شهر آب/أغسطس من العام الحالي، بحسب ما قال وزير العمل نضال البطاينة، الأحد.
واشتملت القائمة المُحدثة على 24 قطاعاً ونشاطاً اقتصادياً صنفوا بالأكثر تضرراً، وفق بيان للوزارة.
وقال البطاينة إنه “تم تحديث قائمة القطاعات والأنشطة الاقتصادية التي ما زالت الأكثر تضرراً من آثار جائحة كورونا خلال آب/أغسطس من العام الحالي، بموجب البلاغ رقم 8 لسنة 2020، والصادر بموجب أمر الدفاع رقم 6 لسنة 2020”.
وأشار البطاينة إلى أن “القطاعات والأنشطة الجديدة التي أضيفت إلى لقائمة لشهر آب/أغسطس هي: قطاع منتجات البحر الميت، مكاتب الخدمات الجامعية، شركات الصرافة في المطارات والمعابر الحدودية ومكاتب إصدار التأشيرات والمعابر الحدودية”.
وقال إن قائمة القطاعات والأنشطة الاقتصادية الأكثر تضرراً أصبحت بعد التحديث الجديد لها بناء على عملية إعادة التقييم التي تتم بشكل دوري من خلال لجنة مشتركة بين وزارتي العمل والصناعة والتجارة وبناء على معايير ثابتة على النحو الآتي:
المنشآت السياحية المرخصة بموجب قانون السياحة والأنظمة والتعليمات الصادرة بموجبه، ويستثنى من ذلك المنشآت ضمن حدود منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة.
منشآت التوظيف المرخصة بموجب قانون العمل والأنظمة الصادرة بموجبه.
منشآت استقدام واستخدام العاملين في المنازل المرخصة بموجب قانون العمل والأنظمة الصادرة بموجبه.
منشآت النقل الجوي والبري والبحري للأفراد ومنشآت تزويد وتموين الطائرات وخدمات صيانة الطائرات والأسواق الحرة في المطارات والمعابر الحدودية.
منشآت وسائط النقل العام.
منشآت تنظيم الحفلات والمهرجانات والمؤتمرات والمعارض.