أكّدت دولة الإمارات، على ضرورة اتباع الأمم المتحدة والدول الأعضاء، نهجاً شاملاً إزاء السلام والأمن، على ضوء ما أظهرته جائحة «فيروس» كورونا المستجد من تداعيات، والتي تؤيد أهمية تطوير استجابة دولية قوية.
ولقد جاء ذلك في بيان خطي لدولة الإمارات أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، خلال المناقشة المفتوحة حول الأوبئة والتحديات التي تواجه بناء السلام والحفاظ عليه.
حيث أشارت إلى أنه من الواضح تماماً أن الجائحة تفاقم الظروف المؤدية إلى الصراع والعنف، بسبب تزايد الجوع وتدهور الخدمات الأساسية، وانتشار خطاب الكراهية.