طلب رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد المجيد تبون، التكفل بكل احتياجات سكان ميلة.
وحسب ما كشف عنه الوزير الاول، فقد أمر رئيس الجمهورية، كل من وزير الداخلية ووزيرة التضامن، بالتنقل إلى ولاية ميلة، ومعاينة الخسائر المسجلة واحتياجات سكانها.
وصرح جراد، أن سد بني هارون لم يتضرر من الهزة الأرضية التي ضربت ولاية ميلة.
وأضاف الوزير الأول “لم يتم تسجيل خسائر بشرية، إلا بعض الخسائر المادية، حيث سيتم تقييمها والمسارعة في حلها بما في ذلك ترميم الطرقات المتضررة”.