أطلق الأديب والشاعر محمد سعيد الضنحاني روايته الأولى «ابن سارة»، الصادرة عن دار المحيط، بمعرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الـ43، والتي تأتي تحت شعار «هكذا نبدأ»، حيث شهد الحفل نخبة من المثقفين والمفكرين والباحثين، ورجال الصحافة ووسائل الإعلام، وتعد الرواية اضافة جديدة ومميزة للمشهد الأدبي والثقافي حيث اكد الضنحاني ان الخطوة الاولى في عالم الرواية ولدت في جو واقعي صرف ضمن عوالم انسانية مفتوحة وابن سارة يعتبر خطوة صعبة في مشواره الادبي راجيا ان تلقى القبول من جمهور القراء .
كما أقام الضنحاني امسية شعرية أطلق خلالها مجموعة شعرية جديدة بعنوان « عزف السحاب » في مقهى الشعر الأدبي بمعرض الشارقة الدولي للكتاب.
وقال الضنحاني بأن الشعر شكّل ركيزة أساسية في الثقافة العربية ، ولسان حال المبدع للتعبير عن أفكاره ومشاعره وتطلعاته إلى آفاق أوسع، كما يوثق فيها الشاعر جماليات وبلاغة اللغة على مر الأزمان.
قدم الأمسية الشعرية الشاعر عيضة بن مسعود وحقق الناقد محمد زين الدين مقاربة نقدية مهمة للمجموعة.
أطلق الأديب والشاعر محمد سعيد الضنحاني روايته الأولى «ابن سارة»، الصادرة عن دار المحيط، بمعرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الـ43، والتي تأتي تحت شعار «هكذا نبدأ»، حيث شهد الحفل نخبة من المثقفين والمفكرين والباحثين، ورجال الصحافة ووسائل الإعلام، وتعد الرواية اضافة جديدة ومميزة للمشهد الأدبي والثقافي حيث اكد الضنحاني ان الخطوة الاولى في عالم الرواية ولدت في جو واقعي صرف ضمن عوالم انسانية مفتوحة وابن سارة يعتبر خطوة صعبة في مشواره الادبي راجيا ان تلقى القبول من جمهور القراء .
كما أقام الضنحاني امسية شعرية أطلق خلالها مجموعة شعرية جديدة بعنوان « عزف السحاب » في مقهى الشعر الأدبي بمعرض الشارقة الدولي للكتاب.
وقال الضنحاني بأن الشعر شكّل ركيزة أساسية في الثقافة العربية ، ولسان حال المبدع للتعبير عن أفكاره ومشاعره وتطلعاته إلى آفاق أوسع، كما يوثق فيها الشاعر جماليات وبلاغة اللغة على مر الأزمان.
قدم الأمسية الشعرية الشاعر عيضة بن مسعود وحقق الناقد محمد زين الدين مقاربة نقدية مهمة للمجموعة.