متابعة _ لمى ابراهيم:
أفادت الشركة المشغلة لشبكة الكهرباء الفرنسية، إن فرنسا تواجه خطراً أكبر يتمثل في إمكانية نقص الكهرباء في يناير المقبل، حيث إن إتاحة المحطات النووية في البلاد قد يكون أقل من التوقعات السابقة، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء.
وأضافت شركة “آر تي آيه” أن تراجع الطلب على الطاقة يجعل نقص الكهرباء الشهر المقبل أقل احتمالاً من توقعات سابقة.
وقالت الشركة في تحديثها الشهري عن الوضع والذي نشر اليوم الجمعة، “يبدو أن الوضع أقل خطورة في ديسمبر ومن نهاية فبراير، ولكن شهر يناير يشتمل على مزيد من المخاطر من التحليلات السابقة”.
تابعنا
