تسعى الجامعات والمدارس حول العالم لاستخدام أحدث الأدوات التكنولوجيا في دعم عملية التعليم الإلكتروني، التي أصبحت تمثل توجهاً عالمياً بعد جائحة فيروس كورونا المستجد.
وتقول وكالة “بلومبرغ” الإخبارية الأمريكية، إن المدارس والجامعات تحشد كل قدراتها لدعم عملية التعليم الإلكتروني بأحدث التقنيات التي تساعد الطلاب والمعلمين في التغلب على عقبات هذا النوع من التعليم، الذي مازال يواجه الكثير من العقبات.
وتتجه مدارس وجامعات إلى الاعتماد على استخدام التكنولوجيا الحديثة خلال فصل دراسي كامل اعتماداً على توفير خدمات إنترنت فائقة السرعة وأجهزة حاسوب محمولة يمكنها عرض صور ثلاثية الأبعاد لطلابها.
ويقول التقرير إن بعض الجامعات تتجه نحو توفير أجهزة الحاسوب المتطورة والكاميرا والسماعات لطلابها.