في حركة مُفاجئة منه، عاد المنتج البحريني محمد الترك، إلى منزله بعد غياب 4 سنوات، مجتمعاً بوالديه وأبنائه بعد فراق طويل، مشاركاِ مشاهد العودة مع متابعيه، والتي تضمنت مشهد تزيين غرفته بصور زوجته السابقة دنيا بطمة!
وفي التفاصيل، عاد محمد الترك إلى منزله، بعد أيام من حديثه عن إهمال أولاده ووالديه بسبب انشغاله بحياته مع دنيا بطمة، مستعرضاً فيديوهات العودة عبر خاصية الاستوري على حسابه على إنستغرام.
حيث دخل محمد الترك إلى المنزل الذي وجد فيه أبواه في انتظاره رفقة أبنائه من منى السابر، ولكن اللافت أنَّ ابنته حلا لم تظهر في الفيديو.
ليركع محمد الترك على ساقه ويقبل يد والده ووالدته، واحتضن ابنه وعبر عن سعادته وراحته بالعودة إلى المنزل بعد مرور هذه السنوات، موضحاً أنَّ الجميع ما زال في انتظاره.
ولكن اللافت للانتباه، وجود صور الفنانة دنيا بطمة، طليقة محمد الترك وهي تزين غرفته في منزل والديه، والتي استعرضها من بعد غياب خلال الفيديو.
فقد ظهرت صور دنيا بطمة معلقة على مرآة غرفة النوم وهي ترتدي قفطاناً مغربياً تقليدياً باللون الأحمر في جلسة تصوير سابقة، بينما لامسها محمد الترك بأصابعه ليتأكد من استقرارها في مكانها.
وإنَّ المشهد الأكثر إثارة للفضول هو سقوط إحدى صور دنيا بطمة من مكانها، في حين التقطها محمد الترك وثبتها من جديد ليترك صورها تزين المرآة في غرفته دون تغيير.