كشفت اليوم “سلطة الآثار الإسرائيلية”، عن بقايا كنيسة بيزنطية في الجليل شمال البلاد تعود إلى القرن السادس، مع أرضية من الفسيفساء.
وقالت “إنّ الكنيسة يعود عمرها إلى 1300 عام بالقرب من جبل تابور شمال مرج ابن عامر في الجليل الأسفل”.
كما قال علماء الآثار والبروفيسور موتي أفيعام من كلية كينيرت الأكاديمية إنهم “يعتقدون إن المجمع من المحتمل أن يكون ديراً، خارج البلدة القديمة لقرية كفركما الشركسية في الجليل.”
وقالت الدكتورة شاني ليبي أن هناك غرفا إضافية في الموقع لم يتم حفرها بعد، ولهذا السبب “من الممكن أن يكون هذا المجمع الكبير ديرا”
يشير الاكتشاف الجديد إلى الأهمية الواضحة للقرية المسيحية التي استقرت في الفترة البيزنطية القريبة من جبل تابور، وهو موقع ذو أهمية دينية أساسية للمسيحية، تم تحديده كموقع للتجلي