كتب موقع (المصري اليوم) وتحت نفس العنوان: بهدف صاروخي في شباك أرسنال، حسم الدولي المصري محمود حسن تريزيجيه ثلاث نقاط ثمينة لمصلحة أستون فيلا، بمنافسات الجولة قبل الأخيرة من عمر الدوري الإنكليزي الممتاز، قد تكون حاسمة وفارقة في بقاء فريقه ضمن أندية البرييمرلييغ.
تريزيجيه سجل هدفاً على طريقة الكبار، ورفع غلة أهدافه بالدوري الإنكليزي هذا الموسم للرقم 6، وقام بتدوين فصلاً يحمل الرقم 8 في رواية نجوم الكرة المصرية الذين زاروا مرمى الفريق المُلقب بـ (المدفعجية).
وتابع الموقع: الحكاية الأولى والثانية بطلها أحمد حسام ميدو، والذي تمكن من تسجيل أول هدف بنكهة مصرية في مرمى أرسنال، بقميص فريقه توتنهام في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي موسم 2006-2007، وكرر السيناريو في موسم 2008-2009 بالدوري الإنكليزي بقميص ويجان، وفي المباراتين خسر فريقي ميدو.
ويكتب محمد صلاح 5 فصول متتالية في حكاية هز أبناء النيل شباك أرسنال، فيتمكن من تسجيل أول هدف له في مشواره بالدوري الإنكليزي في سداسية البلوز بشباك المدفعجية موسم 2013-2014، قبل أن يعود ويدك شباك الاّرسنال بأربعة أهداف بقميص ليفربول بواقع هدف ماراثوني في موسمه الأول مع الريدز بالدوي الإنكليزي، واّخر بمنافسات الموسم الماضي من منافسات المسابقة الإنكليزية، وهدفان جديدان خلال الدور الأول للبريمرلييغ في الموسم الجاري.
واختتم التقرير: يسطع نجم محمود ترزيجيه أمسية الثلاثاء في سماء الكرة الإنكليزية بتسجيل ثامن أهداف المصريين في شباك أرسنال عبر التاريخ، وإحراز هدف انتصار وزنه ذهب قد يكون له عامل السحر في بقاء أستون فيلا ضمن أندية الدوري الإنكليزي.
تابعنا
