بدأت فرق وزارة الصحة المختصة وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، بإجراء دراسة مسحية وطنية لمعرفة مدى انتشار فيروس كورونا المستجد، ودرجة مناعة المجتمع الأردني، ومن المتوقع أن يكون عدد عينات الدراسة من 4 إلى 5 آلاف عينة.
وأوضح أمين عام وزارة الصحة الدكتور عمار الشرفا، أن الدراسة “هي الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط”، وتعتبر من المشاريع الريادية التي تهدف إلى أخذ عينات دم من المواطنين ميدانياً من خلال زيارة منازلهم.
وذلك بهدف معرفة مدى تعرض السكان للفيروس، ودرجة المناعة، وبعض النتائج التي تسهم في دراسة الوضع الوبائي في جميع مستوياته في اتخاذ التدابير الوقائية والعلاجية لهذا الفيروس.
تابعنا
