أنهت إدارة الموارد البشرية بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية أمس الخميس، خدمة أحمد سعد إبراهيم عبد الرحمن والمشهور بأحمد الدمنهوري، لخروجه على مقتضيات العمل الوظيفي، وسفره للخارج دون إذن، ودعمه للفكر المتطرف والجماعات الإرهابية على صفحته.
وقالت وزارة الأوقاف في بيان لها أمس، أنه ومن تاريخه لم يعد للمذكور أي علاقة بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ولا بالأوقاف أو الجهات التابعة لهما نهائياً.