كشف النجم العالمي جورج كلوني، أنه غادر منزله منذ بدء أزمة فيروس كورونا في شهر مارس الماضي.
وذلك بسبب خوفه على عائلته، وعلى إصابة نجله البالغ من العمر 3 سنوات بالربو.
حيث صرح جورج كلوني أن هو وزوجته محظوظان لأن منزلهما في مدينة لوس أنجلوس مساحته كبيرة وهو ما ساعده على البقاء بعيداً عن أبنائه لفترة طويلة خوفاً من إصابة أحدهم بفيروس كورونا.
كما أشار جورج كلوني أن عام 2020 كان صعباً على الجميع منذ بدايتها ونهايتها، لافتاً إلى أنه محظوظ لأنه حقق نجاحات في حياته.