صرّحت اليوم الأحد، الرئاسة المصرية، عما سيدور على طاولة الرئيسين عبد الفتاح السيسي وإيمانويل ماكرون.
وبحسب ما جاء في بيان الرئاسة المصرية، إن الزيارة تأتي في إطار حرص الجانبين على تنمية العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين، وبحث سبل تعزيزها خلال الفترة المقبلة.
وأوضحت الرئاسة المصرية أن مباحثات القمة بين الرئيسين السيسي وماكرون ستتناول “كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسي المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية”.
كما ستتناول هذه المباحثات، بحث “زيادة التعاون المشترك بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية، خاصة في المجالات الاستثمارية والتجارية في ضوء جهود مصر لتشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية للمشاركة في المشروعات القومية الكبري”.
كما تتفق مواقف البلدين حيال الأزمة في شرق المتوسط فيما يتصل بأعمال التنقيب التركية عن الطاقة، والتي ترفضها دول الاتحاد الأوروبي ومصر