أن تكون ابن أمير أو أحد أفراد عائلة ملكية فإنت طفلٌ محظوظ جداً، لكن بالنسبة لطفل الأمير هاري وزوجته ميغان، ” آرتشي” فإن الأمر ليس كما نتصور.
فعلى الرغم من الاهتمام الكبير الذي حظي به « آرتشي»، طفل الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، إلا أن هناك جانب مظلم ومعقد يجهله الكثيرون عن مستقبل حياته وسط العائلة الملكية البريطانية.
حيث أكدت الخبيرة الملكية «رويا نيكخا» أن حياة الصغير«آرتشي» وسط العائلة الملكية لن تكون سهلة على الإطلاق، لما سيعانيه من مشكلات وعقبات قد تشكل له عقداً نفسية يصعب تفاديها، إليك أشهرها:
– لن يعرف جده من ناحية والدته، وذلك لحرص العائلة الملكية على إبعاد عائلة ميغان عن حياة الأمير هاري وطفله الصغير.
– لن يتمكن من اعتلاء ملك بريطانيا في يوم من الأيام، ليس هذا فحسب، بل لن يحمل الطفل الصغير أي ألقاب رسمية سواء أمير أو لورد.
– طموح الطفل الصغير سوف يكون محدوداً للغاية، وسوف يقتصر على ممارسة الأعمال التقليدية داخل العائلة المالكة.
– «آرتشي» أول طفل في تاريخ الملكية البريطانية مختلط الأعراق، وهذا يعني أنه أكثر هدفاً للعنصرية مقارنة بغيره من أفراد العائلة الملكية.
– سيكون مجبر على دفع الضرائب، كونه أمريكياً من الناحية الفعلية نظراً لجنسية ميغان.