أشارت مصادر إعلامية فرنسية إلى أن المسلح الذي هاجم ضباط الشرطة في مدينة أفينيون، هو شخص يعاني من اضطراب عقلي، وأن إدارة مكافحة الإرهاب لن تتدخل بالتحقيق في القضية، فهي ليست من اختصاصها.
وتابع فيليب جيماس، المدعي العام: “إنها مسألة قانون جنائي عام”.
وقال جيماس: “المشتبه به لم يصرخ بـ”الله أكبر”، ولم يكن مسلح بسكين، نحن قلقون فقط من كون الشخص غير متوازن”.
تجدر الإشارة إلى أن الشرطة الفرنسية أعلنت قتل رجل كان يحاول مهاجمة الشرطة بسكين، ورداً على التهديدات، أطلقت الشرطة النار على المهاجم الذي توفي لاحقاً.