صرحت مصادر أنه تم منع الوزير السابق سيدنا عالي ولد محمد خونا من مغادرة العاصمة، من قبل فرقة تابعة للدرك الوطني تتمركز عند الكلم25 شرق نواكشوط.
وأوضحت المصادر أن السلطات في الحوض الشرقي منحت الوزير المقرب من الرئيس السابق إذناً للوصول إلى نواكشوط من أجل مقابلة لجنة التحقيق البرلمانية، إلا أن الدرك منعه من العودة إلى ولايته.
وقالت المصادر إن الجهات الأمنية رصدت ولد محمد خونه في مقاطعة بنشباب بولاية اينشيري للقاء ولد عبد العزيز.
واستغربت الجهات الأمنية وصول الرئيس السابق للجنة تسيير الحزب الحاكم إلى بنشاب دون المرور على نقاط الدرك.