ردت الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي، على كل الذين انتقدوها بسبب ظهورها المتكرر في كل المناسبات بالقندورة القسنطينية فقط، واتهمت الروائية بالجهوية خاصة وأنها من مدينة قسنطينة، وقندورة الفرقاني كما تعرف، من مدينة الجسور المعلقة.
حيث كتبت صاحبة “الأسود يليق بك”، بعدما نشرت صور لها بالبلوزة الوهرانية على حسابها الخاص على الإنستغرام :” أحبتي الذين يعاتبونني لأنني لم أرتد زيا من الغرب الجزائري، هذه أنا بالبلوزة الوهرانية خلال دعوة أقامتها سفيرتنا سنة 1995، أحببت كثيراً هذا الثوب الذي أوصت أمي خياطة بتصميمه، كان ثوبا أبيض مزيّنا باللؤلؤ في صدره”.
مضيفة بعدما وضعت صورة ثانية بنفس البلوزة، كما تدعى في الباهية وهران: “هكذا كانت البلوزة الوهرانية، وكنت ألبسها مع أساور وعقد من اللؤلؤ ومع محزمة اللويز الذهبية القسنطينيّة التي أعطتني إياها أمي رحمها الله.”
فيما تجدر الإشارة إلى أن الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي وعدت برواية جديدة في الأيام القادمة، دون أن تقدم أي تفاصيل عنها.