متابعة ـ يارا إبراهيم :
صرّحت الفنانة الكويتية فرح الهادي، عن كيفية معرفتها المتسبب في مرضها، بعد الاتهامات التي وجهها زوجها الفنان عقيل الرئيسي حول تعرضها للسحر وهو ما ربطه الجمهور بوالدتها وشقيقتها شوق الهادي.
وفي التفاصيل، ظهرت فرح الهادي في فيديو عبر تطبيق سناب شات برفقة زوجها عقيل الرئيسي أثناء حديثه عن تعرضها للسحر الأسود لإنهاء علاقتهما الزوجية وإبعاده عنها للاستيلاء على ممتلكاتها الخاصة والاستفادة من أموالها.
حيث كشفت فرح الهادي إلى أنها دققت في بعض التفاصيل الصغيرة وربطت بين الواقع والرؤى التي رأتها وهو ما كشف لها نوايا بعض الأشخاص من حولها.
وأضافت قائلة: “أحلام، مواقف، روابط بين الناس، صدق حدسك لأنه عمره ما يخيب، المواقف تثبت قصة عقيل الرئيسي ووايد ناس مسؤولة.
وتابعت فرح الهادي رواية القصة التي بدأها زوجها قائلة: “وفيه كثير ناس مروا بتجربة الملكة هم لهم صلة بالموضوع.. وايد في دلائل”.
وفي المقابل، تعرَّضَت فرح الهادي وعقيل الرئيسي لهجوم لاذع من بعض المتابعين، واستهجن البعض الاتهامات التي أطلقها الثنائي على الملأ والتي حملت اتهامات لوالدة الأولى وشقيقتها باستخدام السحر ضدها.
وبنفس الوقت، شكك البعض في صدق رواية عقيل الرئيسي وفرح الهادي واعتبروا أنَّ الغرض منها إثارة الجدل فقط.
ويجدر الذكر أنَّ عقيل الرئيسي، كان قد كشف عن معاناته مع السحر الأسود الذي لجأت إليه والدة زوجته وشقيقتها للتأثير عليه وعلى علاقته بزوجته ومصادرة ممتلكاته على حسب قوله.
وثد جاءت الاتهامات من خلال قصة خيالية إلا أنَّ الجمهور أكد أنه يقصد شوق الهادي والتي وصفها بالأخت الأفعى التي تريد إبعاد الملكة عن زوجها.
وفي تفاصيل قصته: “ذهبت إلى عائلة الملك ولم تفكر لو لحظة أن الدنيا تدور فيها ودست السم وأصبحت تتحدث وتتواصل مع عائلة الملك وتقول عن أختها التي هي الملكة أسرار وخبايا وإشاعات وبعدها أصبحت مشكلة بين العائلة والملك، والملكة الطيبة سامحت الأخت وكانت الملكة دائما تتغاضى عن أن أختها تريد هدم قصرها، وبعدها الأخت الأفعى تفاجأت أن القصر لم ينهدم”.
كما تساءل عقيل لماذا تكمن الأخت الأفعى كل هذا الحقد لأختها الملكة وأوضح قائلاً: “لا أريد أن تشفقوا على الملكة الطيبة أريد أن تشفقوا على الأفعى لأنها هي من تعشق الشفقة”.
وتابع: “أن الأخت الأفعى لجأت إلى السحر وتحرص على أن تكون مساندة للملكة في أزماتها لكي لا يشك أحد فيها وطبعاً بمساعدة الأم لكي يستولوا على ما تملك، وأصبحت الأم مساندة للانفصال والأخت أيضاً لكن عندما مرضت الملكة بمرض نادر ذهب إلى بيت الأم والأخت الأفعى وزاد مرضها حتى أصبحت شبه محترقة”.
تابعنا
