متابعة – ليليان الفحام:
يعتقد العديد من الأشخاص أنّ الأعشاب غالباً ما تكون آمنة على عكس العلاجات الطبية، إلّا أنّ الأطباء لا ينصحون باستخدام الأعشاب خلال فترة الحمل، بسبب عدم وجود أبحاث تؤكد أمان استخدامها خلال هذه الفترة.
حيث أنّ الأعشاب ومكمّلات الفيتامينات لا تخضع لنفس عملية الفحص والتقييم من قبل إدارة الغذاء والدواء التي تخضع لها الأدوية الموصوفة.
الأعشاب التي قد تُسبب الإجهاض أو الولادة المبكرة:
قد تُسبب الأعشاب الآتية الإجهاض أو الولادة المبكرة، وقد يكون تأثير معظمها ناجماً عن استهلاك كمياتٍ كبيرةٍ منها:
البقدونس.
صبار الألوفيرا.
الكراوية.
البابونج الروماني.
بذور الكرفس.
القرفة الصينية (Cinnamon Cassia).
الشمر أو البسباس.
الحلبة. الياسمين.
المرّ (Myrrh).
الزعتر البري أو الأوريجانو (Oregano).
الفَيْجَل أو السَّذَاب (Rue).
شيح ابن سينا (Wormwood).
الميرمية.
الزعتر.
زيت النعناع البري أو الأوروبي.
الكوهوش الأسود- الكوهوش الأزرق Cohosh).
أعشاب يمكن استخدامها أثناء الحمل:
يُعدّ الزنجبيل المنتج العشبي الوحيد الذي خضع للعديد من الأبحاث خلال فترة الحمل، ويمكن القول أنّ الزنجبيل أحد الأعشاب التي تساهم في التخفيف من الغثيان والقيء خلال الفترة الأولى من الحمل.