تقدمت المملكة 20 درجة في المؤشر العام، مقارنة مع العام السابق، ضمن تقرير التنافسية الرقمية لعام 2021 الصادر من المركز الأوروبي للتنافسية الرقمية.
وفي التفاصيل، صُنفت المملكة العربية السعودية الثانية عالميًا في التنافسية الرقممية بين دول مجموعة العشرين، كما تقدمت 86 درجة في محور النظام البيئي الرقمي متصدرة دول المجموعة.
كما حققت المركز الثالث في محور القدرات الرقمية بين دول مجموعة العشرين، ويقيس التقرير المنجزات والخطوات التي قامت بها المملكة منذ عام 2018 وحتى عام 2020، عبر عدة معايير من خلال محورين، الأول يتعلق بالنظام البيئي للتحول الرقمي، من حيث الاستثمارات في رأس المال الجري، وسهولة أداء الأعمال، والقدرات الرقمية.
فيما يتضمن المحور الثاني الاستعداد لتبني التحول الرقمي والابتكار، من حيث القدرات الرقمية للقوى العاملة، والاستعداد لمخاطر ريادة الأعمال، وانتشار النطاق العريض، والأفكار الابتكارية في الشركات.