يعد الإقناع أداة تجعل كلامك يلتصق بمن حولك، لكن فعالية حجتك تتعلق فقط بكيفية توصيل تلك الرسالة، إليك نصائح للقدرة على إقناع الآخرين.
الصبر
بينما قد تكون غريزة لديك للتعبير عما يدور في ذهنك على الفور، خذ نفساً عميقاً وفكر قبل أن تتصرف. هل هناك وقت أفضل لطرح وجهة نظرك؟ هل ستكون أكثر إقناعاً إذا كنت مستعداً بشكل أفضل، اعرف الشخص الذي أمامك وناقشه عندما يكون في أفضل حالاته.
لغة الجسد
تأكد من أن لغة جسدك تنقل الانفتاح والثقة. لا تعقد ذراعيك، على سبيل المثال. اتكئ عند التحدث إلى زميلك وتواصل بالعين دائماً.
المجاملات الصادقة
ضع في اعتبارك قضاء بعض الوقت في يومك لتقديم مجاملات حقيقية للزملاء أو الأصدقاء بشكل منتظم. إنه شيء سيتذكرونه عندما تطرح قضيتك في وقت لاحق، وتحتاجهم إلى جانبك.
تقييم التحالفات
هل أنت وحدك من وجهة نظرك، أم أن هناك أشخاصاً آخرين يشاركونك نفس الآراء، استغل قوة تحالفاتك لجعل صانع القرار يرى جانبك. دع العلاقات الطبيعية لها الأسبقية.
الاتساق والمثابرة
الحفاظ على اتساق رسالتك عبر محادثات متعددة سيؤدي إلى الشعور بجدية؛ وأنك متحمس لهذه القضية بالذات.
التحلّي بالثقة
سينجذب الناس إلى رسالتك إذا شعروا أنك تؤمن حقاً بما تقوله. تحدث بثقة. ستكون قادراً على إقناع الناس بسهولة أكبر إذا بدا أنك قد أقنعت نفسك بالفعل.