يتميز الحمص بمذاقه اللذيذ واستخداماته المتعددة، ويُعد مصدراً للعديد من المواد الغذائية المفيدة، حيث إنه مصدر غني بالألياف، والكربوهيدرات، والبروتينات، ومجموعة فيتامين ب، وبعض المعادن.
وفي التفاصيل، يعتبر الحمص الأصفر من أكبر مصادر البروتين النباتي، الذي يساهم في تقوية العضلات وإبطاء عملية الشيخوخة، فضلاً عن تعزيز قدرة الجهاز المناعي على محاربة الفيروسات، والتئام الجروح.
يحتوي على نسبة عالية من حمض الفوليك، وهو الحمض الذي تحتاج له المرأة الحامل في فترة الحمل، حيث إنه يعمل كمساعد في عملية نمو الجنين بشكل صحي، وحمايته من التشوهات الخلقية.
يساعد تناوله بصورة منظمة في الحفاظ على صحة العين، إذ يمنع من الإصابة بإعتام عدسة العين والتنكسي البقي المرتبط بتقدم العمر، وذلك بسبب احتوائه على فيتامين أ.
يقلل تناوله بانتظام من مستوى السكر في الدم، وبالتالي منع خطر الإصابة بمرض السكري، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف.
يجعلك تشعر بالشبع لفترات طويلة، وبالتالي يساعد على إنقاص الوزن، نظراً لأنه يحتوي على نسبة عالية من الألياف الطبيعية القابلة للذوبان،
يساعد تناوله على حل العديد من المشاكل التي تتعلق في الجهاز الهضمي وحركة الأمعاء، فضلاً عن علاج الإمساك، وتحسين عملية الهضم، والتقليل من الانتفاخ.
إزالة سموم بعض المركبات المسببة للسرطان، ويمنع الالتهاب، ونمو الورم، بسبب محتواه العالي من عنصر السيلينيوم، الذي يعزز من صحة الكبد.
يساعد على التخفيف من أعراض فترة الطمث، وتقوية العظام، باعتباره مصدر جيد للمغنيسيوم والمنجنيز والزنك والحديد.
الحديد الموجود في الحمص يساهم في إنتاج الهيموجلوبين ما يعزز من إنتاج كرات الدم الحمراء، وبالتالي الوقاية من فقر الدم والأنيميا.