قال الدكتور مصطفى الفقي؛ المفكر السياسي ورئيس مكتبة الإسكندرية: أن فرنسا تعد أحد الحلفاء البارزين لمصر.
مشيراً أنّ زيارة الرئيس السيسي لفرنسا مسحت كثيراً من أسباب القلق الذي حدثت بعد أزمة الرسوم المسيئة للرسول ولذلك كان الرئيس الفرنسي سعيد بالزيارة.
كما أضاف الفقي، أنّ الزيارة أطفأت الحريق بين العالم الإسلامي والعالم المسيحي ونجحت في تهدئه الكثير من الأمور خاصة وأنها جاءت في توقيت مهم.
