قالت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان إنه رغم مساوئ عام 2020 التي شهدت انتشار جائحة كورونا عالمياً، إلا أن الدولة حققت علامات مضيئة منها انطلاق مشروع قانون التأمين الصحي الجديد، وشعور المواطنين بالتحسن الكبير في منظومة الصحة في مصر.
وأضافت الوزيرة: “لو خيروني ما بين الصحة والتعليم من المؤكد سأختار التعليم لأنه يساعد على نهوض أي بلد، لأن التعليم في الصحة شيء عظيم”.
وأوضحت أن هناك تنسيقاً ما بين وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي للاستفادة من الأبحاث الموجودة في بنك المعرفة.